تجربة شفاء مدهشة من آثار الحروق القديمة
وصلتني تجربة مؤثرة من أحد الإخوة في سوريا، وأذن بنشرها للفائدة
� يقول الأخ الكريم:
فتاة تعرّضت قبل 7 سنوات لحرقٍ شديدٍ بالزيت الساخن أصاب جسدها من الصدر حتى القدمين، فشوّه الجلد بالكامل.
بعد البلوغ، لم تظهر عليها علامات الأنوثة، ومعاناة نفسيّة كبيرة بدأت بسبب رفض الخطّاب لها بعد معرفة حالتها.
حاول الأهل اللجوء إلى العمليات التجميلية، لكن التكلفة كانت باهظة والنتائج ضعيفة جدًا.
حتى تذكّرت أستاذنا الفاضل هاشم المربد
فعرضت عليه الحالة، فكتب لي العلاج المناسب، وبعد التزام الفتاة بالتعليمات لمدةٍ من الزمن، أخبروني أن:
آثار الحروق والتشوّهات اختفت بنسبة كبيرة جدًا
وعادت علامات الأنوثة تدريجيًا بعد أن كانت مفقودة تمامًا
الحمد لله الذي أكرمها بالشفاء
� تركيب العلاج الطبيعي
• يُغلى عود الخوا جوا بزيت الزيتون ويُترك لساعات ثم يُصفّى.
• يُضاف إليه:
🟢 زيت الخروع
🟢 زيت السمسم
🟢 زيت جنين القمح
🟢 زيت الكتّان
🟢 زيت العكبر (صمغ النحل)
➡️ المجموع 500غ تقريبًا، تُضاف إليها 100غ شمع عسل،
تُذاب على نار هادئة حتى تمتزج، ثم تُترك لتبرد.
يُدهن موضع الحرق مرتين يوميًا،
وقبل الدهن تُعقَّم المنطقة بخل التفاح مع المُرّة المكيّة اي مر بطارخ والثوم.
� لماذا هذا العلاج فعّال؟
كل مكوّن في هذه الوصفة له دور علمي فعّال:
زيت الزيتون: مجدّد للأنسجة ومضاد أكسدة قوي.
زيت الخروع: ينشّط نمو الخلايا الجديدة.
� زيت السمسم: يخفّف الالتهابات ويزيد مرونة الجلد.
� زيت جنين القمح: غني بفيتامين E لتغذية الخلايا.
� زيت الكتّان: يحتوي على أوميغا 3 لتليين الأنسجة المتليّفة.
� زيت العكبر: مضاد بكتيري طبيعي يحفّز الشفاء.
شمع العسل: يحافظ على رطوبة الجلد.
خل التفاح والمُرّة والثوم: مطهّر طبيعي منشّط للدورة الدموية.
تركيبة متكاملة تعيد للجلد حيويته ومرونته وتُقلّل آثار الحروق تدريجيًا بإذن الله.
تعليقات
إرسال تعليق